معظم المرضى الذين يعانون من آلام أسفل الظهر يخافون من هذا النوع من آلام الظهر ، في حين أن المرض حميد في معظم الحالات ولا يحتاج إلى عملية جراحية.
في هذا النوع من المرض ، يشتكى المريض من ألم الظهر ، ومن ثم ، بسبب الرفع الثقيل أو يرهبهو ، ينتشر الألم إلى جانب واحد من الطرف السفلي ، وبعد ذلك ، يصبح ألم الساق المشكلة الرئيسية يتم تقليل شدة آلام الظهر بشكل كبير. عادة ما ينتشر الألم أسفل الركبة (سياتكيا) ويمكن أيضًا أن يرتبط بالعلامات العصبية مثل البلغم والساقين في منطقة الأصابع ، أو ضعف في قوة عضلات الساق.
تشخيص فتق القرص القطني الإكلينيكي. عادة ما يرتبط المرض الذي يعاني من آلام أسفل الظهر وألم في الأطراف السفلى من الطرف السفلي ، مصحوبة بأعراض عصبية ، مع syateca.                                    
السبب الأكثر شيوعًا للسياتيکا (الألم والشكاوى في مسار العصب الوركي) هو فتق القرص القطني ، ولكن في حالات نادرة (من 5 إلى 10% من الحالات) ، قد يكون سبب السيلية ، غير التلاميذ ، التيفوئيد الفقرات ، مفصل كيس الجيب ، الصدمة ، إلخ.                                                  
في بداية مسار المرض ، وعندما لا يكون هناك اعتلال عصبي كبير للمريض ، فنحن مانحتاج إلى التصوير بالرنين المغناطيسي. كثير من المرضى عند تفشي المرض لديهم الكثير من الإصرار على أداء التصوير بالرنين المغناطيسي ، ويعتقدون أنه يمكنهم المساعدة في تشخيصهم وعلاجهم. حتى في المجتمعات المتقدمة في حالات آلام أسفل الظهر الحادة وفتق القرص القطني الحاد، MRI عاجلة لا تفعل، والسبب في ذلك هو أن التصوير بالرنين المغناطيسي في مواضيع عادية و 30% من النتائج العرضية تظهر المألوف أنه في كثير ولذلك ، فإن التوصية هي أنك بحاجة إلى رعاية حاجتك إلى التصوير بالرنين المغناطيسي.

 يتمثل دور التصوير بالرنين المغناطيسي في فتق القرص القطني في تأكيد التشخيص السريري ، وفي الحالات التي لا يستجيب فيها المريض بشكل مناسب إلى 6 أسابيع من العلاج الطبي الأساسي ، يتفاقم اندفاعه العصبي ، ويكون لديه مسكن للألم الأساسي أو أسباب أخرى لألم أسفل الظهر (مثل الصدمة أو الورم ، أو ...) ، يجب علينا القيام بذلك. لا تؤثر الأقراص في التصوير بالرنين المغناطيسي أبدًا على قرار الطبيب في الجراحة ، ولذلك فهي ليست في عجلة من أمرها للقيام بذلك.
 يجب أن يعلم المريض أن جراحة الفتق المتقطعة ، عند الضرورة ، مع نتائج سريرية جيدة ، واليوم من السهل القيام بعمليات الجروح الصغيرة وأحيانًا باستخدام الليزر وبحد أدنى من طول مدة الاستشفاء.